كتابة:محمد فاضل ظاهر ( تيسير الاسدي الاعلامي المتميز . . والناجح في ادارة دفة الاخبار). ( جمعتني الصدفة من خلال مسير أستمر اكثر من 30 دقيقة خلال مدة ماضية مع الزميل تيسير الاسدي حيث قطعنا شوطا من تجاذبات الحديث عما يدور في عالم الصحافة وحجم العمل والمسؤولية الذي لازال يحملها من خلال عمله في وكان نون التي تعد الام.في كيفية نقل الاخبار ودهاليزها وهي بذات الوقت اتسمت بشخصية اعلامية عمل على تحقيق النجاح لها حيث عمل الاسدي في وكالة رصينة احتاجت منه ان يكون نقل الاخبار والتقارير على جناح السرعة. مما تطلب منه ان يكون على قدر عال من المسؤولية العالية والمهارة والحنكة والدة في العمل وهذا ما عمل لها في بودقة واحدة وكان فارسا لها. ومع هذا الجهد كان هناك عمل حثيث للوكالة ليس في رحاب العتبة الحسينية وانما ما يحصل في هذه المحافظة بالاضافة الى ما يتعلق بشؤون المواطنين. ( والزميل الاسدي حمل ثقل مسؤولية وكالة نون اشرافا وعملا وروحية في الاداء والتنظيم وكان القلب النابض لها .حصل خلال عمله فيها رحلة من الامتياز اشادت في أغلب مواضيعها التي تناولتها.( وكان هذا الجهد من صناعة الزميل الاسدي حيث كان عينا ساهرة لها. جعلت منه ان تكون هناك اشادة كبيرة له.وهذا ما تحقق بفضل جهود فريق العمل الذين عملوا سوية على أنجاح عملهم. من خلال هذه الوكالة مما جعلتهم في مصاف الصحفيين المتميزين. وكان الاسدي سباقا دائما في العمل والتطوير متحملا ثقل المسؤولية في ذلك محققا لها النجاح يوما بعد اخر.
وكالة نون ..في عيون صحفي عراقي

حجم الخط