كتابة : محمد فاضل ظاهر
العميد المهندس إحسان الأسدي يحمل مفردات حية على المستوى الأمني والمدني وهو بلاشك مازال يحمل عبق الجامعةمعه وحتى مع حصوله على شهادة الماجستير وعندما يتعامل مع الصحفيين والاعلاميين كأنّه يجلس معهم على مقعد الدراسة في أروع صورها والأسدي في كلِّ حلقات عمله يعمل بصمت وهدفه إيصال المعلومة عبر وسائل الاعلام المختلفة ومايدور من أحداث تلامس أمن المحافظة فكان سباقاً دائماً لها وبمصداقية نتيجة تراكم الخبرة وعمله الدؤوب المستمر فكان بحق الراعي الأمين لها في نقل الحقيقة وبعيداً عن التضليل ولذلك فهو في جميع أعماله يبحث دائماً عن القداح الذي يحمل برائحته سمعة محافظة كربلاء ولهذا ينتظر بصبر طويل لهذا القداح ( لومرة يطك )( لنعود لحجاياتنة العاوزهة بس جلمة صدك. .وعيونة الحلمانة بالقداح لومرة يطك ) .