كتابة :محمد فاضل ظاهر
الاعلامي حسن المحنا أكتوى بنار عمله في البحث عن الحقيقة ولكن بالرغم من جماليتها لكنها أصبحت ( مرة ) في ذات الوقت. إذ أصبح حُلُم المحنا ألركض حتى اللهاث وراء الحقيقة ليصنع منها رؤية محافظتة التي تتطلب العمل الجاد لها. ولكن الهلال الذي كان يَحْلُم به أصبح مرافقاً له في أفق محافظتة وأصبح بعيداً عنه مجسداً في ذلك مناجاته لأغنية الفنان حسين النعمة ( جم هلال . .هلن وأنت ماهليت. .ماهليت ). والهلال الآخر هو تأريخ عمله عبر متابعته الحثيثة لأجل تحقيق تلك الأهداف التي وضعها في قاموس مذكرات عمله . .محققاً في ذلك النجاح يوماً بعد آخر ).