معتمدة في نقابة الصحفيين العراقيين بالرقم 1853

أحلى شمعة بروضة الحب . .علكت

حجم الخط

كتابة : محمد فاضل ظاهر

محبة الناس أيام زمان بوصفها شمعة قد لاتتكرر في يومنا هذا فكانت حياة الناس عبارة عن يوميات تمثّلت بالفطرة وصِِدق الاحساس والأمانة الحقة بكلِّ معانيها. والاقدام على إيقاد شمعة لتلك المعاني السّامية تتخلل بضيائها لهذه الأحاسيس التي كانت ومازالت نبراساً لتلك الروضة التي تحمل معاني الحب وأصبحت تتغنى بها ومن هنا كان هيام القلب لها وعندما نختار شمعة لهذه المعاني يجب أنْ نُحسن الاختيار ونقتني أحلى شمعة تليق بتلك الروضة المليئة بالحب ومن ذلك كان إختيارنا

لأحلى شمعة بروضة الحب علكت .

تعليقات الزوار ( 0 )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *